رفيقي / صلاة التراويح بدعة ابتدعها عمر بن الخطاب
قال محمد عبد الوهاب رفيقي، باحث في الدراسات الإسلامية، إن صلاة التراويح لا هي فريضة ولا حتى سنة، ولا تعرف في العهد النبوي ولم يجمع النبي عليه الصلاة والسلام الناس عليها، وإنما هي بدعة ابتدعها عمر بن الخطاب”.
وأضاف أبو حفص أن الفقهاء استحسنوا هذه البدعة وتحولت لتقليد رمضاني في كل دول العالم الإسلامي وطقسا ملازما لشهر رمضان”، موضحا أن الفقهاء استحسنوها لأنهم معندهمش مشكل مع البدعة إن كانت حسنة”.
وأردف المتحدث: “الغريب هو بعض الناس لي تيصدعونا بأن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، وأنه لا بدعة حسنة في الإسلام ومع ذلك تيحرصو يصليوها عند الإمام الفلاني ولا المقريء الفلاني …”، مضيفا “المهم أن هذ الطقس لي هو غي بدعة حسنة الناس حرة أن تصليه كيف شاءت، بمفردها، جماعة في البيت( مع احترام التباعد الاجتماعي) ، تخدم العيون الكوشي وتصلي موراه، متصليهاش كاع، الأمر فيه سعة كبيرة.
وتابع رفيقي، في تدوينة له أن التشدد عموما في مناقشة تفاصيل أداء العبادات ينبغي أن نتجاوزه لأن المقصد هو حصول الراحة لدى الشخص بما يفعله والاطمئنان، وماشي المحافظة على شكليات ورسوم معينة. عن / شكاي