سندويش الشمال / عند ايوب الشاوني .القطاع الذي عانى في الحجر الصحي
من القطاعات التجارية التي عانت في الحجرالصحي قطاع المطاعم والمقاهي ولكن بعد افتتاح الحجرالصحي تنفسوا الصعداء ، وعادت الامور الى نصابها ومن جملة الشباب الذين ينشطون بعض القطاعات الاقتصادية في مدينة طنجة قطاع المطعمة الخفيفة / اي السندويشات من بينهم الشاب/ الشاوني ايوب الاختصاصي في السندويشات الخفيفة والتي يتحف بها الزبناء في كل وقت وحين / وقد اكتسب شهرة بوجباته الخفيفة وخاصة عند فئات الشباب والزبناء الاخرين الذين يقصدونه في المساء من اجل اقتناء السندويش اللذيد الذي يشبعون منه وباثمان جد مناسبة / وصاحب هذا المطعم الصغيرالشاوني تجده دائما بشوشا حذقا مع مختلف شرائح المجتمع ونظرا لخفة الروح والنشاط تجد بعض الزبناء لايفارقونه لكثرةقفاسته وروحه اللطيفة المرحة والقهقات التي يتجاذبها مع اولئك الزبناء الذين يقصدون ايوب ويتجاذبون معه الاحاديث في مختلف انواع الرياضات المحببة عندهم اولذي يتحفهم بالسندويش اللذيذ وبالثمن المناسب يراعي به جيوب زبناءه ، وقد سالناه ماذا فعلت في الحجرالصحي واين كنت غائبا ؟ اجابنا باقتضاب كنا نزاول انشطة اجتماعية اخرى من بينها تهيئ اكلات الخفيفة للفئات الهشة في المجتمع الشاوني فاجابته اذن كنت لاتشعر بالحجر الصحي / ابدا كانت لنا انشطة متعددة التي تدخل علينا الفرح والسرور مع الجمعيات الاحسانية التي تقوم باحسان واكرام الفئات الهشة في المجتمع في مدينة الشاون .ولله الحمد نحن الان في احسن الحال وصحة وعافية وعادت الامور الى حالها في نشاط دائم من اجل تلبية مطعمة الزبناء وتلبية رغباتهم في تواضع تام واحترام …………….م تحرير / ع الاخضر
الكائن / بحي البوغاز / الموظفين طنجة