فن وثقافة

المرحومة الفنانة للازينب لازالت في الذاكرة

نعم المرحومة الفنانة للازينب .. نقول لروحها الطاهرة إنك لازلت في الذاكرة ، كانت رحمها صوت رنان ، وجلستها وقورة بهية ، طبعالأنها فنانة لم تتسلق الفن من نوافذه بل  ولجته من بابه ، وكانت الفنانة  زينب مدرسة من مدارس الفن الموسيقي والغنائي  النسوي الوقور الذي كانت تتباهى به المنطقة الشمالية بالمغرب إلى جانب طبعا فنانات أخريات في طنجة وتطوان وكذا في شمال المغرب ، غادرت في صمت إلى دار البقاء ..وتركت وراءها  إسمها خلده شرفاء من أهل الفن من عرفوا قدرها ,, وهاهي نجلتها الفنانة عزيزة دوالي  تشق طريقها  في خطى والدتها وفي نهج فني قيم رائع ,, رحم الله الفنانة للازينب التي كانت فنانة وامرأة عفيفة طاهرة ..وبالتوفيق والنجاح لإبنتها الفنانة المتميزة عزيزة دوالي 





مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى